عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ
يَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُ وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ
وبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذي أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ
إنْ كانَ قَدْ مَلَكَ القُلُوبَ فإنّهُ مَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِ
ألشّمسُ مِنْ حُسّادِهِ وَالنّصْرُ من قُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِ
أينَ الثّلاثَةُ مِنْ ثَلاثِ خِلالِهِ مِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِ
مَضَتِ الدّهُورُ وَمَا أتَينَ بمِثْلِهِ وَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِ
القصيدة السابقة () | القصيدة التالية (ألقَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُ بدائِهِ)
واقرأ لنفس الشاعر
أما ترى ما أراه أيها الملك
أبا عبد الإل?ه معاذ إني
إذا ما الكأس أرعشت اليدين
فماذا تركت لمن لم يسد
أغلب الحيزين ما كنت فيه
لكل امرىء من دهره ما تعودا
ذكر الصبي ومراتع الآرام
ألطيب مما غنيت عنه
ووقت وفى بالدهر لي عند سيد
أبا سعيد جنب العتابا
يَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُ وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ
وبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذي أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ
إنْ كانَ قَدْ مَلَكَ القُلُوبَ فإنّهُ مَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِ
ألشّمسُ مِنْ حُسّادِهِ وَالنّصْرُ من قُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِ
أينَ الثّلاثَةُ مِنْ ثَلاثِ خِلالِهِ مِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِ
مَضَتِ الدّهُورُ وَمَا أتَينَ بمِثْلِهِ وَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِ
القصيدة السابقة () | القصيدة التالية (ألقَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُ بدائِهِ)
واقرأ لنفس الشاعر
أما ترى ما أراه أيها الملك
أبا عبد الإل?ه معاذ إني
إذا ما الكأس أرعشت اليدين
فماذا تركت لمن لم يسد
أغلب الحيزين ما كنت فيه
لكل امرىء من دهره ما تعودا
ذكر الصبي ومراتع الآرام
ألطيب مما غنيت عنه
ووقت وفى بالدهر لي عند سيد
أبا سعيد جنب العتابا