أ
كد رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة -عريس المطربة اللبنانية هيفاء وهبي- أنه يفضل العمل في صمت، بعيدا عن أضواء الشهرة، مضيفا أنه لن يتطرق أبدا إلى تفاصيل تمس حياته الشخصية لقناعته بأنها حياته الخاصة، وهي ملك له ولزوجته فقط.
يأتي ذلك في الوقت الذي ذكرت فيه تقارير صحفية أن هيفاء وهبي تعتزم إنشاء مصنع في بلدتها "محرونة" بجنوب لبنان لصناعة مواد التنظيف، وذلك إكراما لوالدها الذي يزاول هذه الصناعة منذ زمن. بحسب مجلة سيدتي الصادرة هذا الأسبوع.
وقال أبو هشيمة -في مقابلة نادرة مع المجلة- إن علاقته بوسائل الإعلام علاقة من طرف واحد، فهو لا يدلي بأية تصريحات أو حوارات عن حياته الشخصية، لأنه ليس شخصية عامة، ولا نجما سينمائيا، وبالتالي لا يجد مبررا للردّ على عشرات المكالمات الهاتفية التي تأتي إليه مباشرة، أو من خلال وسطاء بهدف الضغط عليه للحديث عن حياته الخاصة.
ونفى عريس هيفاء أن تكون زوجته هي التي طلبت منه الابتعاد عن وسائل الإعلام، وقال: هي نجمة شهيرة وتتعامل مع الإعلام لأن ذلك يأتي في إطار عملها، أما أنا فالوضع مختلف تماما بالنسبة لي، فأنا أهتم بعملي فقط، فهذه طبيعتي الشخصية لأنني رجل خجول.
وحول المداخلة الهاتفية التي أجراها مع قناة "العربية" خلال استضافتها لهيفاء، أوضح أن ما حدث مؤخرا مع قناة "العربية" استثناء جاء بفعل المفاجأة الهاتفية التي جرت على الهواء، ولعب عامل الإخراج الدور الرئيسي، فأكملت المكالمة المحدودة جدا، وهذا بالطبع لن يتكرّر مستقبلا.
مصنع هيفاء
من جهة أخرى، ذكرت تقارير صحفية أن هيفاء أرادت أن تطلق اسمها على المصنع الذي تعتزم إنشاءه بجنوب لبنان، غير أن شقيقها الأكبر اقترح وضع اسم "آل وهبي" بدلا من اسمها.
وأدى اختلافهما إلى تأجيل إنشاء المصنع الذي أرادت منه هيفاء تشغيل أكبر عدد من الأيدي العاملة من أهل بلدتها "محرونة" إلى أن يتمّ إيجاد تسوية بينها وبين شقيقها حول اسم المصنع.
يذكر أن زوج هيفاء من مواليد يناير 1975، وحصل على بكالوريوس التجارة عام 1996، والده كان ضابط شرطة، ووالدته السيدة ليلى تهتم بالأعمال الخيرية، وله شقيقان مي ومحمد، أما مجال عمله الرئيسي فهو تجارة الحديد، إضافة إلى مساهمات في شركات استيراد وتصدير وتجارة.
ويعيش أبو هشيمة في حي الكوربة بضاحية مصر الجديدة، والمبنى هو مقر شركته، وسكنه الحالي مع أسرته، ولم يتأكد بعد ما إذا كانت هيفاء ستسكن بعد زواجها من أبو هشيمة في هذا المبنى أم لا.
كد رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة -عريس المطربة اللبنانية هيفاء وهبي- أنه يفضل العمل في صمت، بعيدا عن أضواء الشهرة، مضيفا أنه لن يتطرق أبدا إلى تفاصيل تمس حياته الشخصية لقناعته بأنها حياته الخاصة، وهي ملك له ولزوجته فقط.
يأتي ذلك في الوقت الذي ذكرت فيه تقارير صحفية أن هيفاء وهبي تعتزم إنشاء مصنع في بلدتها "محرونة" بجنوب لبنان لصناعة مواد التنظيف، وذلك إكراما لوالدها الذي يزاول هذه الصناعة منذ زمن. بحسب مجلة سيدتي الصادرة هذا الأسبوع.
وقال أبو هشيمة -في مقابلة نادرة مع المجلة- إن علاقته بوسائل الإعلام علاقة من طرف واحد، فهو لا يدلي بأية تصريحات أو حوارات عن حياته الشخصية، لأنه ليس شخصية عامة، ولا نجما سينمائيا، وبالتالي لا يجد مبررا للردّ على عشرات المكالمات الهاتفية التي تأتي إليه مباشرة، أو من خلال وسطاء بهدف الضغط عليه للحديث عن حياته الخاصة.
ونفى عريس هيفاء أن تكون زوجته هي التي طلبت منه الابتعاد عن وسائل الإعلام، وقال: هي نجمة شهيرة وتتعامل مع الإعلام لأن ذلك يأتي في إطار عملها، أما أنا فالوضع مختلف تماما بالنسبة لي، فأنا أهتم بعملي فقط، فهذه طبيعتي الشخصية لأنني رجل خجول.
وحول المداخلة الهاتفية التي أجراها مع قناة "العربية" خلال استضافتها لهيفاء، أوضح أن ما حدث مؤخرا مع قناة "العربية" استثناء جاء بفعل المفاجأة الهاتفية التي جرت على الهواء، ولعب عامل الإخراج الدور الرئيسي، فأكملت المكالمة المحدودة جدا، وهذا بالطبع لن يتكرّر مستقبلا.
مصنع هيفاء
من جهة أخرى، ذكرت تقارير صحفية أن هيفاء أرادت أن تطلق اسمها على المصنع الذي تعتزم إنشاءه بجنوب لبنان، غير أن شقيقها الأكبر اقترح وضع اسم "آل وهبي" بدلا من اسمها.
وأدى اختلافهما إلى تأجيل إنشاء المصنع الذي أرادت منه هيفاء تشغيل أكبر عدد من الأيدي العاملة من أهل بلدتها "محرونة" إلى أن يتمّ إيجاد تسوية بينها وبين شقيقها حول اسم المصنع.
يذكر أن زوج هيفاء من مواليد يناير 1975، وحصل على بكالوريوس التجارة عام 1996، والده كان ضابط شرطة، ووالدته السيدة ليلى تهتم بالأعمال الخيرية، وله شقيقان مي ومحمد، أما مجال عمله الرئيسي فهو تجارة الحديد، إضافة إلى مساهمات في شركات استيراد وتصدير وتجارة.
ويعيش أبو هشيمة في حي الكوربة بضاحية مصر الجديدة، والمبنى هو مقر شركته، وسكنه الحالي مع أسرته، ولم يتأكد بعد ما إذا كانت هيفاء ستسكن بعد زواجها من أبو هشيمة في هذا المبنى أم لا.